هل تعــلم ماهـو الفـرق بيـن المعــوِّذتين ( الفلق والناس ) في المعـنى ؟
...
الفلق استعاذة من الشرور الخارجية :
الليل إذا أظلم
القمر إذا غاب
... وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد..
الناس إستعاذة من الشرورالداخلية :
من الوسواس وهو القرين
والنفس الأمارة بالسوء إذا غفل المسلم وسوس وإذا ذكر الله خنس..
والشرور الداخلية أشد من الخارجية،
فالشرور الخارجية يمكـن الابتعـاد عنـها
أمـا الشرور الداخلية ملازمة لا تنفك عنك أبداً
لذلك استعذت مرةً في الفلق وثلاث مرات في الناس..
فأنت تقول في الفلق ( قل أعوذ برب الفلق ) ثم تذكر المستعاذ منه.
وفي الناس تقول ( قل أعوذ 1- برب الناس 2- ملك الناس 3- إله الناس ) ثم تذكر المستعاذ منه.
فمن يقرأ المعوذتين يُـوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية.
ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي حشدت للمعـوِّذتين
الفلق استعاذة من الشرور الخارجية :
الليل إذا أظلم
القمر إذا غاب
... وهذان الوقتان مظنة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخن في عقد السحر والحسد..
الناس إستعاذة من الشرورالداخلية :
من الوسواس وهو القرين
والنفس الأمارة بالسوء إذا غفل المسلم وسوس وإذا ذكر الله خنس..
والشرور الداخلية أشد من الخارجية،
فالشرور الخارجية يمكـن الابتعـاد عنـها
أمـا الشرور الداخلية ملازمة لا تنفك عنك أبداً
لذلك استعذت مرةً في الفلق وثلاث مرات في الناس..
فأنت تقول في الفلق ( قل أعوذ برب الفلق ) ثم تذكر المستعاذ منه.
وفي الناس تقول ( قل أعوذ 1- برب الناس 2- ملك الناس 3- إله الناس ) ثم تذكر المستعاذ منه.
فمن يقرأ المعوذتين يُـوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية.
ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي حشدت للمعـوِّذتين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق